تجسيدا للطريقة الكشفية وحياة الخلاء قام فوج الشهيد بلفضل بوزيان للكشافة الإسلامية الجزائرية بالسوقر
رحلة الى جبال الونشريس
ليكون الإنطلاق يوم 30 مارس 2011 على السابعة صباحا
حيث تم الوصول بعد ساعتين وقامت كل وحدة بنشاطها التي قررته
حيث أن جل الوحدات قامت برحلة مشي إلى قمم جبال الونشريس
حيث زارت وحدة الفتيان منجم استخراج البرانيت غير أنه لظروف السلامة والأمن لم يسمح لنا الدخول الى المنجم
غير ان المنطقة كانت جد رائعة تتجلى فيها قدرة الخالق
ويتجسد فيها قول الخالق "وإلى الجبال كيف نصبت "
وبعد الوصول الى القمم تم تجمع وحدتي الأشبال والفتيان
حيث تمت جلسة استرخاء في الطبيعة بعد التعب الذي نال من الجميع إثر صعودهم الى الجبل ،
ليتم بعدها تناول وجبة الغداء في تلك الطبيعة الخلابة والتي أنستنا التعب وأنستنا الوقت ،
ثم حان الرحيل ليعود الكشافين أدراجهم الى قاع الجبل بعدما عانقو قمته
التي امتزجت بغيوم السماء ليتم بعد ذلك إستحمام جماعي في الحمام المعدني " سيدي سليمان"
حيث أننا بعد الخروج أحسسنا ان كل ذلك التعب ذهب ،
ليحين وقت العودة الى المدينة العزيزة على الساعة الرابعة والنصف مساءا.
وبهذا تكون قد انتهت رحلة من أروع وأجمل الرحلات
والتي تم الوصول فيها الى كل الأهداف المسطرة
والتي منها توطيد علاقات الأخوة بين الأفراد والتامل في خلق الله جل وعلا وقدرته العظيمة.
ونترككم مع بعض الصور من هذه الرحلة
رحلة الى جبال الونشريس
ليكون الإنطلاق يوم 30 مارس 2011 على السابعة صباحا
حيث تم الوصول بعد ساعتين وقامت كل وحدة بنشاطها التي قررته
حيث أن جل الوحدات قامت برحلة مشي إلى قمم جبال الونشريس
حيث زارت وحدة الفتيان منجم استخراج البرانيت غير أنه لظروف السلامة والأمن لم يسمح لنا الدخول الى المنجم
غير ان المنطقة كانت جد رائعة تتجلى فيها قدرة الخالق
ويتجسد فيها قول الخالق "وإلى الجبال كيف نصبت "
وبعد الوصول الى القمم تم تجمع وحدتي الأشبال والفتيان
حيث تمت جلسة استرخاء في الطبيعة بعد التعب الذي نال من الجميع إثر صعودهم الى الجبل ،
ليتم بعدها تناول وجبة الغداء في تلك الطبيعة الخلابة والتي أنستنا التعب وأنستنا الوقت ،
ثم حان الرحيل ليعود الكشافين أدراجهم الى قاع الجبل بعدما عانقو قمته
التي امتزجت بغيوم السماء ليتم بعد ذلك إستحمام جماعي في الحمام المعدني " سيدي سليمان"
حيث أننا بعد الخروج أحسسنا ان كل ذلك التعب ذهب ،
ليحين وقت العودة الى المدينة العزيزة على الساعة الرابعة والنصف مساءا.
وبهذا تكون قد انتهت رحلة من أروع وأجمل الرحلات
والتي تم الوصول فيها الى كل الأهداف المسطرة
والتي منها توطيد علاقات الأخوة بين الأفراد والتامل في خلق الله جل وعلا وقدرته العظيمة.
ونترككم مع بعض الصور من هذه الرحلة
والبكم الفيديو الخاص بالرحلة
» دورة تكوينية
» فرقة الوصال تجوب الولاية في حفلاتها الإنشادية المميزة
» الفوج يشارك الطلبة في إحتفالاتهم
» الفوج يحيي ذكرى أحداث 08 ماي 1945
» الفوج يشارك في الإحتفالات الولائية المخلدة لليوم الوطني للكشاف
» الشارة الخشبية 2011
» الفوج ينظم رحلة ترفيهية للطلبة المقبلين على إمتحان البكالوريا
» هل تريد ضرب بوش بالحذاء...؟؟؟